هذه أفضل ابيات شعر مرت علي في حياتي ممكن نسيت منها ولكن هذه الحاضرة عندي حاليا
يقول الشاعر
ويلاه إن نظرت وإن هي أعرضت وقع السهام ونزعهن أليمُ
من ابيات القضاعي يرثي الاندلس
طهر بلادك منم إنهم نجس ولا طهارة مالم تغسل النجسا
صفي الدين الحلي وصف الربيع
وَرَدَ الربيع فمرحبا بِوُرُودِهِ وبنور بهجته ونورِ وُرُودِهِ
ابن المقرب:
وليس ينال المجد من كان هَمّهُ طُرُوق الأغاني واعتناق الحبائب
ابن المعتز
انظر إليه كزورق من فضة قد أثقلته حُمُولةٌ من عنبر
العتابي وصف الكتب:
لنا نُدماءُ ما نملُّ حديثهم أمينون مأمونون غيباً ومشهداً
يفيدوننا من علمهم علم ما مضى ورأياً وتأديباً وأمراً مسددا
بلا علة تخشى ولا خوف ريبةٍ ولا نتقي منهم بناناً ولا يدا
فإن قلت هم أحياء لست بكاذبٍ وإن قلت هم موتى فلست مُفَنَّداً
قال الشاعر
على الدنيا السلام فما لشيخ ضرير العين في الدنيا نصيب
بشار بن برد
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
أبو العتاهية
إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل خلوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ما مضى ولا أن ما يخفى عليه يغيب
لهونا لعمر الله حتى تتابعت ذنوب على آثارهن ذنوب
فيا ليت ان الله يغفر ما مضى ويأذن في توباتنا فنتــــوب
إذا ما مضى القرن الذي كنت فيهم وخلفت في قرن فأنت غريب
وإن امرأ قد سار خمسين حِجَّةً إلى منهل من وِرْدِه لقريب
نسيبك من ناجاك بالودِ قلبهُ وليس لمن تحت التراب نسيبُ
فأحسن جزاءً ما اجتهدت فإنما بقرضك تجزى والقروض ضُروبُ
أبن الرومي
عجبت لقلبي كيف لم ينفطر له ولو أنه اقسى من الحجر الصلد
هذا بيت روعة جميل جدا أبو العتاهية:
دعني من ذكر أبٍ وجدِّ ونَسبٍ يُعليك سُور المجد
ما الفخرُ إلا في التقى والزهدٍ وطاعة تُعطى جنان الخلدِ
يقول
حلاوتها ممزوجةُ بمرارة وراحتها ممزوجة بعناءٍ
يقول
تعصي الإله وأنت تُظهِرُ حُبَّهَ هذا محالٌ في القياس بديعُ
لو كان حبُّك صادقاً لأطعتَهُ إن المُحبَّ لمن يُحبُّ مُطيعُ
من مقصورة بن دريد :
والحمد خير ما اتخذت عدةً وأنفس الأذخار من بعد التُقى
وللفتى من ماله ما قدمت يداه قبل موته لا ما اقتنى
وإنما المرء حديث بعده فكن حديثا حسنا لمن وعى
وآفة العقل الهوى فمن علا على هواه عقلُهُ فقد نجا
عول على الصبر الجميل إنه أمْنَعُ مالاَذَ بِهِ أولُو الحِجا
يقول الشاعر
ويلاه إن نظرت وإن هي أعرضت وقع السهام ونزعهن أليمُ
من ابيات القضاعي يرثي الاندلس
طهر بلادك منم إنهم نجس ولا طهارة مالم تغسل النجسا
صفي الدين الحلي وصف الربيع
وَرَدَ الربيع فمرحبا بِوُرُودِهِ وبنور بهجته ونورِ وُرُودِهِ
ابن المقرب:
وليس ينال المجد من كان هَمّهُ طُرُوق الأغاني واعتناق الحبائب
ابن المعتز
انظر إليه كزورق من فضة قد أثقلته حُمُولةٌ من عنبر
العتابي وصف الكتب:
لنا نُدماءُ ما نملُّ حديثهم أمينون مأمونون غيباً ومشهداً
يفيدوننا من علمهم علم ما مضى ورأياً وتأديباً وأمراً مسددا
بلا علة تخشى ولا خوف ريبةٍ ولا نتقي منهم بناناً ولا يدا
فإن قلت هم أحياء لست بكاذبٍ وإن قلت هم موتى فلست مُفَنَّداً
قال الشاعر
على الدنيا السلام فما لشيخ ضرير العين في الدنيا نصيب
بشار بن برد
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
أبو العتاهية
إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل خلوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفل ما مضى ولا أن ما يخفى عليه يغيب
لهونا لعمر الله حتى تتابعت ذنوب على آثارهن ذنوب
فيا ليت ان الله يغفر ما مضى ويأذن في توباتنا فنتــــوب
إذا ما مضى القرن الذي كنت فيهم وخلفت في قرن فأنت غريب
وإن امرأ قد سار خمسين حِجَّةً إلى منهل من وِرْدِه لقريب
نسيبك من ناجاك بالودِ قلبهُ وليس لمن تحت التراب نسيبُ
فأحسن جزاءً ما اجتهدت فإنما بقرضك تجزى والقروض ضُروبُ
أبن الرومي
عجبت لقلبي كيف لم ينفطر له ولو أنه اقسى من الحجر الصلد
هذا بيت روعة جميل جدا أبو العتاهية:
دعني من ذكر أبٍ وجدِّ ونَسبٍ يُعليك سُور المجد
ما الفخرُ إلا في التقى والزهدٍ وطاعة تُعطى جنان الخلدِ
يقول
حلاوتها ممزوجةُ بمرارة وراحتها ممزوجة بعناءٍ
يقول
تعصي الإله وأنت تُظهِرُ حُبَّهَ هذا محالٌ في القياس بديعُ
لو كان حبُّك صادقاً لأطعتَهُ إن المُحبَّ لمن يُحبُّ مُطيعُ
من مقصورة بن دريد :
والحمد خير ما اتخذت عدةً وأنفس الأذخار من بعد التُقى
وللفتى من ماله ما قدمت يداه قبل موته لا ما اقتنى
وإنما المرء حديث بعده فكن حديثا حسنا لمن وعى
وآفة العقل الهوى فمن علا على هواه عقلُهُ فقد نجا
عول على الصبر الجميل إنه أمْنَعُ مالاَذَ بِهِ أولُو الحِجا